الخرطوم: باج نيوز
أعلن رئيس الوزراء د. عبد الله حمدوك عن تجميد وظائف وزارة الخارجية التي أعلنتها مفوضية الإختيار مؤخراً، ودار حولها الكثير من الجدل، وقطع بأنه لا أحد كبير على القانون، وأوضح أن المشاورات مازالت مُستمرة بشأن قضية تبرعات أموال الشركة السودانية للمعادن لإقليم دارفور، فيما أوضح أن المبادرة تضم عدداً رموز الإدارات الأهلية وأكد أنهم أتوا عبر هذا الباب وليس من واجهة الحزب المحلول (المؤتمر الوطني).
وقال حمدوك في مؤتمر صحفي أمس، أنه تم إستدعاء وزير المعادن ومدير الشركة السودانية للموارد المعدنية ووزير المالية بشأن قضية التبرعات لإقليم دارفور، وقال (على الإطلاق لن نقوم بحماية فاسد لكن هذا يظل مكانه القانون وليس وسائط التواصل الاجتماعي)، وأكد أن أي معلومة تصل الحكومة تثبت أن هناك فساد في أي مكان فنحن مستعدين للتحقيق حولها.
الخرطوم: باج نيوز
أعلن رئيس الوزراء د. عبد الله حمدوك تشكيل آلية وطنية لتنفيذ مبادرة رئيس الوزراء برئاسة اللواء معاش فضل الله برمة ناصر، والبروفيسر مصطفى خوجلي نائباً للرئيس، وطه عثمان أسحق مقرراً، بجانب عضوية كل، د. الهادي ادريس، مالك عقار، الطاهر حجر، مناوي أركو مناوي، جبريل إبراهيم، محجوب محمد صالح ، بروفيسر عبدالوهاب التازي الإدريسي ، عبدالله على ابراهيم، بجانب قادة من الإدارات الأهلية على رأسهم سيد محمد الأمين ترك، ومن الرياضيين الكابتن نصر الدين جسكا وفيصل العجب.
وأوضح أن تشكيل الآلية تم بعد تشاور عريض لعكس التنوع والتعبير عن ثراء الساحة السياسية، والهدف هو تمثيل اكبر عدد من المجتمع السوداني وقطاعاته المختلفة، وهي جسم يسعى لتحقيق اكبر قدر من التوافق داخل المجتمع السوداني وتوقع أن تدفع المبادرة خلال شهرين بمقترحات عملية ممكنة التنفيذ في محاور المبادرة السبعة.
وضمت الآلية اللواء معاش فضل برمة ناصر رئيساً
البروفيسر مصطفى خوجلي نائباً للرائيس
طه عثمان أسحق مقرراً
وعضوية كل، د. الهادي ادريس، مالك عقار، الطاهر حجر،
مناوي أركو مناوي، جبريل إبراهيم، محجوب محمد صالح ، بروفيسر عبدالوهاب التازي الإدريسي ، عبدالله على ابراهيم، بروفيسر حيد الصافي، بروفيسر الأمين حمودة، بروفيسر منتصرالطيب إبراهيم، كمال بولاد، علي الريح السنهوري، الواثق البرير ، عمر ادقير، بابكر يوسف، د. يوسف محمدزين، أسامة سعيد، اللواء معاش كمال إسماعيل، أمينة محمود الشين، مدني عباس، محمد داؤود بنداك، أحمد شاكر دهب، الصادق ادم اسماعيل.
وضمت العضوية أيضاً من الطرق الصوفية الشيخ أحمد محمد الجعلي ، الشيخ أحمد محمد داؤود، الشيخ أحمد الطيب زين العابدين، الشيخ محمد الشيخ الياقوت ، الشيخ الريح عبدالله أزرق طيبة.
ومن الإدارات الأهلية ضمت العضوية الناظر سيد محمد الأمين ترك،
الناظر علي إبراهيم محمد عثمان دقلل، السلطان أحمد أيوب حسين علي دينار، الناظر محمد سرور رملي، الناظر هاون الطيب هارون، الناظر محمود موسى مادبو، الناظر منتصر طلحة ، الناظر التوم الهادي عيسي دبكة، الناظر عز الدين الحريكة، الشرتاي أدم صبي تجاني، المك متوكل حسن دكين، الناظر بشرى الصايم.
وضمت المبادرة أيضاً سامية الهاشمي، صفاء العاقب، فضيلي جماع، أزهري محمد علي، جعفر خضر حسن الفكي، رشا عوض عبدالله، هادية حسب الله، فيصل خالد حضرة، خالد التجاني النور، إيمان اسماعيل يوسف والدة الشهيد قصي.
ومن الرياضيين ضمت العضوية كابتن نصرالدين عباس جكسا، فيصل العجب سيدو، أبوبكر أحمد الخليفة مكي، سامي الباقر محمد عبدالباقي، د. محمد ناجي الأصم، د. شاهيناز محمد علي، د. جعفر زين العابدين، محمد محجوب محمد أحمد، مهندس هاشم مطر، الأمين مصطفى الأمين ، أيوب تليانق توتو، طارق الشيخ الطيب، محمد فريد محمد سعيد بيومي، ميسرة الحاج جماع، سالي زكي ، محمد أحمد مختار، مارسيلا يعقوب علي الجاك.
التعليقات مغلقة، ولكن تركبكس وبينغبكس مفتوحة.